بيجو للبيع صوني مولاتها منك ليها بدون سمسار

اليكم بيجو للبيع من نوع 206 + بدون سمسار 


بيجو للبيع

اليكم المعلومات ورقم هاتف صاحب السيارة بيجو 206 + 


بيجو 206+

صناعة الطوموبيلات فأوروبا كتراجع: كيفاش إيلون ماسك والصين فهمو الثورة التكنولوجية لي أوروبا ما عطاتهاش قيمة

واش صناعة الطوموبيلات فأوروبا بطيئة بزاف لهاد الزمان؟

الناس لي كيسوقو فأوروبا مازال متشبثين بالموطورات ديال الكازوال والصحافيين ديال الطوموبيلات ما حسوش بالثورة لي جاية، فحين إيلون ماسك والصين بداو كيخططو للطوموبيلات ديال المستقبل - بتلت الأجزاء غير. واش الفهم الناقص ديال التكنولوجيا هو لي مسؤول على التراجع ديال صناعة الطوموبيلات فأوروبا؟ خلينا نشوفو علاش صناعة الطوموبيلات فالاتحاد الأوروبي كتراجع.

إيلون ماسك والصين فهمو المستقبل

هادي عشر سنين، إلا گلتي للناس بلي الطوموبيلات ديال المستقبل غادي تكون فيها غير تلت الأجزاء، كانو غادي يضحكو عليك. ولكن هادشي بالضبط هو لي فهمو إيلون ماسك وبزاف ديال الشركات الصينية. فالوقت لي الشركات الأوروبية كانت بطيئة فالتحول للكهرباء، هاد الناس فهمو بلي الثورة ماشي غير تبديل الوقود. الموضوع هو تغيير النظام كامل، والقضاء على سلاسل التوريد القديمة. والحاجة لي صدمات بزاف ديال الناس هي بلي الطوموبيلات غادي يتصاوبو تقريبا بلا خدمة البنادم، غير بالذكاء الاصطناعي. هادشي علاش صناعة الطوموبيلات فأوروبا كتراجع. حيت ما فهموش التغييرات لي ماشي غير تبديل مصدر الطاقة.

تسلا والثورة الصناعية الجديدة

إيلون ماسك، لي الناس كيشوفوه كواحد مثير للجدل قد ما هو ذكي، كان كيقول من سنين بلي تسلا ماشي غير شركة طوموبيلات. قال: "راها شركة برمجيات كتصنع الطوموبيلات". التركيز ديالو على الذكاء الاصطناعي ماشي صدفة - من الطيار الآلي حتى لروبوتاكسي لي بدا كيتحقق. هادشي كامل جزء من واحد الصورة كبيرة: الطوموبيلات ديال المستقبل ماشي غير كهربائية، ولكن غادي تكون نتيجة ديال إنتاج آلي كامل معتمد على الذكاء الاصطناعي.
واخا أ صاحبي، غادي نهضرو على السياقة الداتية ديال طوموبيلات تيسلا باللهجة المغربية ديالنا:

تيسلا، هاديك الشركة ديال إيلون ماسك، دارت ضجة كبيرة فالعالم بالطوموبيلات الكهربائية ديالها. ولكن اللي زاد طير العقل ديال الناس هو نظام السياقة الداتية ديالهم. يالاه نفهمو شنو هاد الهضرة:

شنو هي السياقة الداتية؟

السياقة الداتية، ولا كيف كيقولو بالإنجليزية "Autopilot"، هي تكنولوجيا كتخلي الطوموبيل تسوق بوحدها بلا ما السائق يدير والو. كتقدر تدور، توقف، تزيد فالسرعة، وحتى تركن بوحدها.

2. كيفاش كتخدم فطوموبيلات تيسلا؟
الطوموبيل ديال تيسلا مجهزة بكاميرات، رادارات، وسينسورات بزاف. هاد الحوايج كيعاونوها تشوف الطريق، الطوموبيلات لخرين، الناس اللي كيتمشاو، وكولشي اللي حداها. عندها كمبيوتر قوي كيحلل هاد المعلومات كاملين ويتخذ القرارات باش يسوق الطوموبيل.

3. واش كتخدم 100%؟
لا أ صاحبي، ماشي 100%. حتى الآن، السياقة الداتية ديال تيسلا مازال خاصها السائق يبقى منتبه ويده على الكيدون. هي كتعاون بزاف، ولكن ما يمكنش نعتامدو عليها بالكامل.

4. شنو المزايا ديالها؟
- كتريح السائق، خاصة فالطرقان الطوال.
- كتقلل من الحوادث اللي كيسببها الخطأ البشري.
- كتساعد الناس اللي عندهم إعاقة باش يسوقو.
- كتحسن من تدفق حركة المرور.

5. واش كاينين شي مشاكل؟
آه، كاينين بعض المشاكل:
- بعض الناس كيتكلو عليها بزاف وكينعسو ولا كيلهاو فالتيليفون.
- كاين شي حوادث وقعو بسبابها، واخا قلال.
- كاين ناس اللي مازال ما كيتيقوش فيها.

6. شنو جديد عند تيسلا؟
تيسلا دايما كتحسن من النظام ديالها. دابا عندهم نظام جديد كيسميوه "Full Self-Driving" اللي المفروض غادي يخلي الطوموبيل تسوق بوحدها 100%، ولكن مازال تحت الاختبار.

7. واش غادي نشوفو هاد التكنولوجيا فالمغرب؟
صعيب نقولو دابا. المغرب مازال ما عندوش القوانين اللي كتسمح بالسياقة الداتية. زيد على هادشي، الطرقان ديالنا وطريقة السياقة ديال الناس مختلفة على الدول اللي فيها هاد التكنولوجيا. ولكن، مع الوقت، يمكن نشوفوها عندنا.

8. واش غير تيسلا اللي عندها هاد الشي؟
لا، ماشي غير تيسلا. شركات بحال مرسيدس، BMW، وToyota تاهوما كيخدمو على أنظمة ديال السياقة الداتية. ولكن تيسلا هي اللي مشهورة أكثر بهاد الشي.

فالختام، السياقة الداتية ديال تيسلا هي تكنولوجيا مثيرة وكتوعد بمستقبل فيه الطوموبيلات غادي تسوق بوحدها. ولكن مازال خاصنا نكونو حدرين ونبقاو متيقظين منين كنسوقو. التكنولوجيا كتطور بسرعة، ويمكن فالسنين الجاية نشوفو تغييرات كبيرة فطريقة السياقة ديالنا.

فالوقت لي الشركات الأوروبية كانو كيفكرو كيفاش يحسنو الكفاءة ويقللو الانبعاثات ديال الموطورات ديال الكازوال، تسلا كانت كتصنع معظم الأجزاء ديالها بوحدها، وهادشي عطاها التحكم الكامل فالجودة والتكاليف. التكامل العمودي ديال تسلا يعني أنهم كيصنعو كلشي، من البطاريات حتى للشرائح ديال الطيار الآلي، فالمصانع ديالهم. هادشي هو المفتاح للابتكار السريع وتخفيض تكاليف الإنتاج. وهكدا، فالوقت لي الشركات الأوروبية مازال كيتعاملو مع بزاف ديال الموردين الخارجيين، تسلا كتعلن على طوموبيلات ما غاديش تحتاج تقريبا للعمالة البشرية.

أوروبا - جات متأخرة ولا خسرات بكري؟

رغم أن بعض الشركات الأوروبية بحال بي إم دبليو بداو كيستثمرو فتطوير الروبوتات، السؤال هو واش هادشي غادي يكون كافي. فالوقت لي الشركات الكورية، لي شراو بوسطن ديناميكس فـ2021، كيستعملو الروبوتات باش يركبو الطوموبيلات، فأوروبا مازال كاينة مقاومة قوية للأتمتة الكاملة.

الشركات الأوروبية فهمو أنهم ما بقاوش قادرين ينافسو غير بالموطورات ديال البنزين، ولكن ضيعو التغييرات الكبيرة فالإنتاج. التطور لي جابو إيلون ماسك مع مصنع جيجافاكتوري ديال تسلا والقدرة ديالو على إنتاج كميات كبيرة ديال الطوموبيلات بتكاليف أقل وأوقات أسرع بكثير، كيعني أن صناعة الطوموبيلات فأوروبا خاصها تغير الطرق ديالها. ولكن واش فات الوقت؟

الأتمتة والذكاء الاصطناعي والصين - شكون غادي يربح؟

ملي دخلو الصينيين للسوق باستثمارات ضخمة فالطوموبيلات الكهربائية والتكنولوجيات لي كتمكن من الإنتاج الآلي الكامل، بان بلي الموضوع ما بقاش سباق على بناء أحسن طوموبيل. ولى كيتعلق بشكون لي غادي يعرف كيفاش يصنع طوموبيل بسرعة ويقدر يتكيف مع السوق. الصين، لي عندها دور ريادي بسبب القدرة الإنتاجية ديالها والوصول للمواد الأساسية ديال البطاريات، فهمات بلي مستقبل الطوموبيلات فالأتمتة الكاملة.

الشركات الصينية بحال بي واي دي و NIO بداو كينتجو الطوموبيلات بطرق مشابهة لتسلا، بمصانع مؤتمتة بالكامل وتكامل عمودي. وصلو بسرعة لأسعار وقدرات تنافسية لي الشركات الأوروبية ما قدروش يوصلو ليها. هادي حقبة جديدة فعالم الطوموبيلات، فين النموذج الكلاسيكي ديال الموردين ما بقاش صالح.

FSD أو القيادة الداتية: الثورة الخفية لي كتفرق بين الماضي والمستقبل

واحد من أكبر الأوراق الرابحة ديال تسلا، لي الشركات الأخرى كيلقاو صعوبة باش يلحقو بيها، هي تقنية القيادة الذاتية الكاملة (FSD).

 تسلا هي الشركة الوحيدة لي طورات هاد التكنولوجيا كاملة داخل الشركة، باستعمال الرقائق ديالها الخاصة لي مكيفة خصيصا لمعالجة خوارزميات الذكاء الاصطناعي المعقدة.

 FSD ماشي غير ميزة - راه نقطة تحول لي غادي تقسم عالم الطوموبيلات لعصرين، كيفاش دار الآيفون مع الجيل لي قبل من الهواتف. السؤال فالمستقبل ما بقاش شحال من حصان عندها الطوموبيل، ولكن: واش غادي تشري طوموبيل تقدر تسوق راسها، ولا على الأقل عندها هاد الخيار؟

فالسنين الجاية، يمكن FSD تولي عامل رئيسي فاختيار الطوموبيل، حيت غادي تمكن من القيادة الذاتية الكاملة بلا تحكم البنادم. تسلا، بالرقائق ديالها الخاصة، كتطور منصة غادي تحول الطوموبيلات لآلات ذكية كتحرك فالطرقان بلا مشاكل، وهادشي غادي يكون ثورة فعالم الطوموبيلات. 

فالوقت لي الشركات الأوروبية مازال كيفكرو فمستقبل الطوموبيلات ذاتية القيادة، تسلا راها فعتبة هادشي، و FSD كتولي المعيار. الاختيار غادي يكون ساهل - إما تختار طوموبيل كتسوق بوحدها، ولا الطوموبيل ديالك غادي تولي غير ذكرى من الماضي.

الكازوال - عائق ولا علامة على العناد؟

طبعا، فهاد القصة كاملة ما نقدروش ننساو المقاومة الأوروبية للكهرباء. المدافعين على موطورات الكازوال مازال مصرين بلي الطوموبيلات الكهربائية ماشي هي الحل، فحين البيانات ديال الراحة، وانخفاض تكاليف الصيانة، وفترات الخدمة الطويلة كيحكيو قصة مختلفة. موطورات الكازوال ولات رمز للعناد، لي ما فاهمش بلي هادي ماشي غير تغيير فمصدر الطاقة، ولكن ثورة كاملة فالصناعة.

الخلاصة: أوروبا فمفترق الطرق

باش نختصرو، صناعة الطوموبيلات فأوروبا كتواجه جوج خيارات: إما تتكيف مع التغييرات السريعة فطرق الإنتاج المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، ولا تخاطر وتخلى على الصين وتسلا. والمفارقة هي أن الصحافيين ديال الطوموبيلات لي تجاهلو لمدة طويلة أهمية هاد الثورة الصناعية هوما تاني مسؤولين على أن أوروبا ما دخلاتش فهاد الموجة فالوقت المناسب.


المقال التالي المقال السابق
لا تعليقات
إضافة تعليق
رابط التعليق